إذا ما قصدنا جعفرا كان جعفر

إِذا ما قَصَدنا جَعفَراً كانَ جَعفَرٌ

حَييّاً إِذا أَعطى ضَحوكاً إِذا قَرى

فَتىً ما رَأى قَطُّ الزَمانُ بِعَينِهِ

لَهُ مُشبِهاً في المَكرُماتِ وَلا يُرى

إِذا سابَقَتهُ الغُرُّ في طُرقِ العُلا

تُقَدِّمُهُ فيها وَخَلّاهُمُ وَرا