باكر الراح في أوان البكور

باكِرِ الراحَ في أَوانِ البُكورِ

في زَمانِ الشَقيقِ وَالمَنثورِ

وَاِركَبِ الإِنخِلاعَ إِن كُنتَ مِمَّن

يَشتَهي السَيرَ في طَريقِ السُرورِ

فَكَأَنَّ الرُبى مَساوَرُ وَشيٍ

وَكَأَنَّ الرِياضَ بُسطُ حَريرِ