بماذا على الشيب أدعو فقد

بِماذا عَلى الشَيبِ أَدعو فَقَد

رَمانِيَ مِنهُ بِخَطبٍ جَسيم

سَتَرتُ حَياتي بِلَيلِ الصِبا

فَأَظهَرَها لِلأَسى بِالنُجوم