تمصبطرمت في عتبي عليه

تَمَصبَطرَمتُ في عَتبي عَلَيهِ

كَأَنّي لَيسَ قَلبي في يَدَيهِ

وَكانَ الحَزمُ لَو رَكِبَ اِعتِذاري

مَطِيَّتَهُ فَأَبرَكَها لَدَيهِ

فَما لي مُنصِفٌ مِنهُ سِواهُ

إِذا ما جِئتَ أَشكوهُ إِلَيهِ