ته على من ليس فيه أنفه

تِه عَلى مَن لَيسَ فيهِ أَنَفَه

وَعَلى مَن فيهِ سُخفٌ وَسَفَه

لا أَرى الإِنسانِ إِنساناً إِذا

لَم أَكُن أَعرِفُهُ بِالمَعرِفَ

لَستُ مِمَّن تَرتَضي أَخلاقُهُ

بِأَخٍ أَخلاقُهُ مُختَلِفَه