دموع جرى يوم الوداع خلوقها

دُموعٌ جَرى يَوم الوَداعِ خَلوقُها

فَشَقَّ عَلَينا ما جَناهُ شَقيقُها

عَزَمنا عَلى كِتمانِ ما في قُلوبِنا

مِنَ الوَجدِ حَتّى عاقَ عَنهُ عَقيقُها