ذا يوم برق ويوم رعد

ذا يَومُ بَرقٍ وَيَومُ رَعدِ

فَاِعمَل عَلى الإِصطِباحِ عِندي

لا سِيَّما مِن سُلافِ كَرمٍ

في حُسنِ خُلقي وَصَفوُ وُدّي

فَالغَيثُ قَد رَوَّقَ الرَوابي

بِسَيلَقونٍ وَلا زَوَردِ