راح كريحك في الثناء

راحٌ كَريحِكَ في الثَناءِ

وَكَمِثلِ وُدِّكَ في الصَفاءِ

وَحَدائِقٍ قد زُوِّقَت

بِصُنوفِ أَصباغِ الشِتاءِ

مَن لا زوردِ بَنَفسَجٍ

ما بَينَ إِسفيداجَ ماءِ

فَعَلامَ تُلفى صَاحِياً

وَاليَومَ نَشوانُ الهَواءِ