زفرات ولوعة واكتئاب

زَفَراتٌ وَلَوعَةٌ وَاِكتِئابُ

وَعَذابٌ وَذِلَّةٌ وَاِجتِنابُ

يا رَسولي إِشرَح لَها الحالَ وَاِنظُر

بِأَبي أَنتَ ما يَكونُ الجَوابُ

إِن تَعِد بِالوِصلِ دُمتَ عَلى العَه

دِ وَإِلّا فَالصَبرُ عَنها صَوابُ