زها بالخمائل من شعره

زَها بِالخَمائِلِ مِن شَعرِهِ

وَبِاللُؤلُؤِ الرَطبِ مِن ثَغرِهِ

رَشاً كانَ يَنصِفُني وَصلُهُ

إِذا ما تَظَلَّمتُ مِن هَجرِهِ

فَلَمّا رَآني ذَليلاً لَهُ

أُطَبخِسُ بَينَ يَدَي أَمرِهِ

سَقاني الغَرامَ بِكَأسِ القِلى

فَمَن لي بِصحوِيَ مِن سُكرِهِ