عشقت من لا ألام فيه ولا

عَشِقَت مَن لا أُلام فيهِ وَلا

أُنسَبُ في عِشقِهِ إِلى الغَلَطِ

لِأَنَّني ما تَرَكتُ قَطَّ يَدي

مُذ كُنتُ طِفلاً إِلّا عَلى النُقَطِ