قنوعي بدون الدون لا نقص همة

قَنوعي بِدونِ الدونِ لا نَقصُ هِمَّةٍ

وَلَكِنَّهُ شَيءٌ أَصونُ بِهِ عِرضي

إِذا بَلَغَ الأَعداءُ مِنّي مُرادَهُم

صَبَرتُ إِلى أَن يَقضى اللَهُ ما يَقضي