لا تصغين إلى العذول وسقني

لا تُصغِيَنَّ إِلى العَذولِ وَسَقِّني

مَشمولَةً في حُمرَةِ الباذينجِ

أَو ما تَرى زُهرَ النُجومِ كَجَوهَرٍ

نَثَرَتهُ غانِيَةٌ عَلى فَيروزَجِ

وَالبَدرُ في أُفقِ السَماءِ كَوَردَةٍ

بَيضاءَ تَضحَكُ في رِياضِ بَنَفسَجِ