لا تقرضن يا فار لي ذمة

لا تَقرِضَن يا فارُ لي ذِمَّةً

فَلَستُ مِن جَهلِكَ في شِكِّ

وَاِحذَر عَلى نَفسِكَ مِن قِطَّةٍ

أَظافيرٌ مِنَ الشِركِ

كَم نَفرَةٍ كَسَرتَ فيها الوَفا

بِالغَدرِ وَالإيمانَ بِالإِفكِ

لا تَستَطِب جُبنَ اِحتِمالي فَكَم

أَوقَعَ في مَصيَدَةِ الصَكِّ