ما بال طيف خيال كان يطرقنا

ما بالُ طَيفِ خَيالٍ كانَ يَطرُقُنا

قَد شَمَّرَت مِنهُ أَذيالُ الزِياراتِ

إِن كانَ قَد حالَ عَما كُنتُ أَعهَدُهُ

وَشَقَّ عَن مَلَلٍ ذَيلَ المَوَدّاتِ

فَسَوفَ أَحتالُ في صَبرٍ يُخَلِّصُني

بِجاهِهِ مِن مَخاليبِ الصَباباتِ