من الذكر ما لا فخر في لبس مثله

مِنَ الذِكرِ ما لا فَخرَ في لُبسِ مِثلِهِ

وَمِنهُ الَّذي في لِبسِهِ غايَةُ الفَخرِ

فَلا تَقتَنِع مِنهُ بِما هُوَ ساذَجٌ

وَلا تَرضَ إِلّا بِالمُطَرَّزِ بِالشُكرِ