وأصهب الشعر ما في خصره غضب

وَأَصهَبِ الشَعرِ ما في خَصرِهِ غَضَبُ

إِذا اِستُضيمَ وَلا في رِدفِهِ أَدَبُ

يَبدو لَنا خَدُّهُ مِن تَحتِ سالِفَةٍ

كَأَنَّهُ فَضَّةٌ مِن فَوقِها ذَهَبُ