وخل له تاج من الذكر لم تزل

وَخَلٍّ لَهُ تاجٌ مِنَ الذِكرِ لَم تَزَل

مُرَصَّعَةً أَركانُهُ بِالمَحامِدِ

أَديبٌ إِذا اِنهَلَّت مَعانيهِ أَو رَقَّت

غُصونُ القَوافي رِياضُ القَصائِدِ

يُعَنوِنُ بِالإِنصافِ كُتبَ إِخائِهِ

وَيَختِمُ بِالإِنجازِ طينَ المَواعِدِ