وخندريس سردوسية

وَخَندَريسٍ سَرَدوسِيَّةٍ

رَقَّت فَما يُدرِكُها الوَهمُ

نازَعتُها النَجمَ الَّذي زارَني

وَالجَوُّ لَم يَبقَ لَهُ نَجمُ

في رَوضَةٍ حَيّاتُ خُلجانِها

يَموتُ مِن لَدغاتِها الهَمُّ