ودعت غزلان المقاصر

وَدَّعتُ غِزلانَ المَقاصِر

وَاللَيلُ مُشمَطُّ الغَدائِر

فَغَدا مَرادُ دُموعِنا

مِمّا جَناهُ البَينُ سائِر

لَولا نَوى لَم أَجنِها

حَجَرَت عَلى الدَمعِ المَحاجِر