وشادن حسنه يستوقف الحدقا

وَشادِنٍ حُسنُهُ يَستَوقِفُ الحَدَقا

إِذا تَبَسَّمَ خِلنا ثَغرَهُ يَقَقا

قَد قُلتُ إِذا لامَني فيهِ العَذولُ وَقَد

أَمسَيتُ مِن مَطلِهِ أَستَعذِبُ الأَرَقا

ما كُنتُ أَقلَقُ في اِستِقصاءِ مَوعِدِهِ

بِحَيثُ لَم أَر في أَردافِهِ قَلَقا