وشادن ظل يبكي يوم ودعني

وَشادِنٍ ظَلَّ يَبكي يَومَ وَدَّعَني

لَمّا تَأَمَّلَني أَبكى لِتَشتيتي

فَكانَ دَمعِيَ يا قوتاً عَلى ذَهَبٍ

وَدَمعُهُ لُؤلُؤاً مِن فَوقِ ياقوتِ