وشقائق كخدود رب

وَشَقائِقٍ كَخُدودِ رَب

باتِ الخُدورِ تَلَهُّبا

لاحَ الصَباحُ فَما اِنتِظا

رُكَ بِالصَبوحِ عَلى الرُبى

مَعَ شادِنٍ رَقَّت حَوا

شي خُلقِهِ رَطبُ الصِبا

فَاِشرَب عَلى دُرٍّ عَلى

فَيروزَجٍ قَد أَذهِبا

لا تُكرِهَنَّ عَلى اللَذا

ذَةِ وَالخَلاعَةِ مَن أَبى