وصاحب داخلته نخوة فغدا

وَصاحِبٍ داخَلَتهُ نَخوَةٌ فَغَدا

في عَينِ وُدّي قَبيحاً بَعدَ ما حَسُنا

ما زِلتَ بِالعَتبِ أَطويهِ وَأَنشُرَهُ

حَتّى غَدا لَيِّناً مِنهُ الَّذي خَشِنا