وعاتب من بني الكتاب قلت له

وَعاتِبٍ مِن بَني الكُتّابِ قُلتُ لَهُ

وَالدَمعُ جارٍ عَلى خَدَّيَّ يَنسَكِبُ

مَولايَ قَد كانَ لي رَسمٌ أَعيشُ بِهِ

مِنَ الرِضا فَسَعى في قَطعِهِ الغَضَبُ

فَقالَ تَأتي إِلى ديوانِ طاعَتِنا

حَتّى نُوَقِّعَ فيما بِالَّذي يَجِبُ