وكاتب ما عنده أنه

وَكاتِبٍ ما عِندَهُ أَنَّهُ

يَنفَعُهُ الشُكرُ عَلى النَقعِ

جَميعُ ما يَفعَلُهُ كُلفَةٌ

إِلّا أَذاهُ فَهوَ بِالطَبعِ

قَد نَصَبَ البُخلُ لَهُ قِبلَةً

يَقرأُ فيها سورَةَ المَنعِ

مَن حَلَّ مِنّا بِفَناءٍ لَهُ

حَلَّ بِوادٍ غَيرَ ذي زَرعِ