ولائم مر بمن لامني

وَلائِمٍ مَرَّ بِمَن لامَني

في حُبِّهِ سِرّاً وَإعلانا

فَظَلَّ إِذ قابَلَهُ شاخِصاً

كَأَنَّما قابَلَ بُستانا

فَقُلتُ وَالشَهوَةُ مِنهُ لَهُ

قَد بانَ لي مِنها الَّذي بانا

مِن هَذِهِ العُقدَةِ يا شَيخَنا

كانَ مِنَ النِجارِ ما كانا