ولما أصبح الوصل

وَلَمّا أَصبَحَ الوَصلُ

صَحيحاً ما بِهِ داءُ

أَتى الهَجرُ فَلا سينٌ

وَلا هاءٌ وَلا لاءُ

وَلا ميمٌ وَلا راءٌ

وَلا حاءٌ وَلا باءُ

كَأَنّي لَيسَ لي باءٌ

وَلا خاءٌ وَلا تاءُ