ومسمع تحلو اجتماعاتنا

وَمَسمَعٍ تَحلو اِجتِماعاتُنا

حَتّى إِذا وافى غَدَت مُرَّه

نَعجَبُ مِن كَثرَةِ إِعجابِهِ

وَقدرُهُ أَهوَنُ مِن بَعرَه

إِذا هَرَبنا مِن مُقاساتِهِ

يَجيئُنا بِالخَيطِ وَالمَغرَه