ومله سأقضي بإطرائه

وَمُلهٍ سَأَقضي بِإِطرائِهِ

دُيوناً عَلَيَّ لِآلائِهِ

سَقاني مِن قُربِهِ شَربَةً

فَياطيبَ ما ذُقتُ مِن مائِهِ

لَهُ كُلُّ لَحنٍ إِذا ما هَمى

كَسى العَيشَ زَهراً بِأَندائِهِ

إِذا الصَوتُ مِنهُ جَرى شَوطُهُ

تَلَقَّها سَمعي بِإِصغائِهِ