ومما شجاني أن يوم وداعهم

وَمِمّا شَجاني أَنَّ يَومَ وَداعِهِم

أَذابَ الأَسى قَلبي فَأَجراهُ مِن طَرفي

فَلَمّا أَشاروا بِالسَلامِ بَسَلَّمَت

يَدُ البَينِ روحي فَاِسلَمَتها إِلى حَتفي