يا أيها المتنصحونا

يا أَيُّها المُتَنَصِّحونا

كَم تَكذِبونَ وَتَأثَمونا

البَدرُ دونَ حَبيبِنا

لَكِنَّكُم لا تَنظُرونا

فَتَأَمَّلوهُ فَإِن يَكُن

بِخِلافِ ما قَد تَزعَمونا

فَتَنَصَّلوا مِمّا جَرى

مِن لَفظِكُم فيهِ وَفينا