يا تاركا عجل حالي

يا تارِكاً عِجلَ حالي

مِنَ الغِنى ذا خُوارِ

اِستَجلِ ما وَلَدَتها

حَوامِلُ الأَفكارِ

فَبَعدَ بَذلِ العَطايا

لا صَونَ لِلأَشعارِ