يا جاريا في رسن العناد

يا جارِياً في رَسَنِ العِنادِ

شَتّانَ بَينَ العَيرِ وَالجَوادِ

فَإِن تَكُن مِن مَربَطِ الأَعادي

فَاِرجِع فَما تُصلِحُ لِلطِرادِ