يا ذا الذي حمله جهله

يا ذا الَّذي حَمَّلَهُ جَهلُهُ

مِنَ المَعاصي فَوقَ ما يَقوى

البَس مِنَ التَوبَةِ ديباجَةً

مُعلَمَةً بِالنُسكِ وَالتَقوى

وَاِعلَم بِأَن لَستَ تُرى ناجِياً

إِن لَم تُطِع مَن يَعلَمُ النَجوى