يا ذا الذي وخدت مطية لومه

يا ذا الَّذي وَخَدَت مَطِيَّةُ لَومِهِ

إِذ حَثَّها الحادي الَّذي هُوَ جُهدُهُ

ما فِيَّ فَضلٌ لِاِستِماعِ مَلامَةٍ

في حُبِّ مَولايَ الَّذي أَنا عَبدُهُ

ذا النُصحِ غِشٌّ لا مَحالَةَ مِنكَ لي

إِذا كُنتَ تَعلَمُ أَنَّ فَقدي فَقدُهُ