يا سروة في كثيب

يا سَروَةً في كَثيبِ

أَسرَفتَ في تَعذيبي

وَجُزتَ طَورَ التَجَنّي

عَلى المُعَنّى الكَئيبِ

وَجُملَةُ الأَمرِ أَنّي

قَد قَلَّ مِنكَ نَصيبي

وَآفَتي فيكَ قَلبي

لا كانَ بَينَ القُلوبِ