يا عذولي إن كنت ترجو سلوي

يا عَذولي إِن كُنتَ تَرجو سُلُوّي

فَالَّذي تَرتَجيهِ نَفسُ المُحالِ

كَم إِلى كَم تُبلى المَلامَ لِصَبٍّ

سَمعُهُ في الهَوى بِهِ لا يُبالي

فَأَرِح وَاِستَرِح وَإِلّا اِشتَغَلنا

عَن مُهِمّاتِنا بِقيلٍ وَقالِ