يا غزالا رضابه سلسبيل

يا غَزالاً رُضابُهُ سَلسَبيلُ

هَل لِعُذري إِلى رِضاكَ سَبيلُ

فَوَحَقِّ الرَسولِ ما قُلتُ حَرفاً

مِن جَميعِ الَّذي حَكاهُ الرَسولُ

ما أَرى خُلَّةَ أُخِلُّ بِها ال

حُسنَ فَماذا يُقالُ أَنّي أَقولُ