يا من يحن علي فيما يدعي

يا مَن يَحِنُّ عَلَيَّ فيما يَدَّعي

وَيَلومُني فيمَن أَحِنُّ عَلَيهِ

حَتّامَ تَرمي النَصحَ بَينَ يَدي فَتىً

هُوَ لِلهَوى كَالعَبدِ بَينَ يَدَيهِ

أَقسَمتُ لَوجاءَ السُلُوُّ بِنَفسِهِ

يَسعى إِلَيَّ لَما نَظَرتُ إِلَيهِ