يا من يروح ويغتدي

يا مَن يَروحُ وَيَغتَدي

بَينَ التَمَرُّدِ وَالجِسارَه

ما لِلفَتى وَلِمَتجَرٍ

أَرباحُهُ فيهِ خَسارَه

لا تَتَّجِر في السِيِّئا

تِ فَإِنَّها بِئسَ التِجارَه