أسيدنا الشريف علوت عن أن

أسيَّدَنا الشريفَ عَلَوْتَ عن أنْ

تضاف إليك أوصافُ الجلالَهْ

لأنّك أوْحَدٌ والنّاسُ دونٌ

ومَن يسمو لمجدك أنْ ينالَه

وفُتَّ وزدتَ فضلاً إنّ فضلاً

كفضلك لا تحيط به مقالَه

ولي أمَلٌ سأُدركه وشيكاً

بعون اللَّه فيك بلا محالَه

وليس على مُوَالاتي مزيدٌ

لأنّي لم أرثْها عن كلالَه