أمللتني وزعمت أن

أَمَلَلْتَني وَزَعمتَ أن

نَك خائفٌ منّي الملالَهْ

وأطعتَ فيَّ وما أطعْ

تَ محرِّفاً أبداً مقالَهْ

وعلمتَ منّي ما علمْ

تَ فلِمْ علمتَ على الجهالَهْ

يا مَنْ جفاني في الضّحى

وأَزارني وهْناً خيالَهْ

وحُرِمتُ منه صحيحَه

وقبلتُ مضطرّاً مُحالَهْ

هل ضامنٌ منكمْ لنا

ضمن الجميل فما بَدا لَهْ