أنكرت ليلة اعتنقنا حسامي

أنكرتْ ليلةَ اِعتَنَقنا حُسامي

وهو مُلقىً بيني وبين الفتاةِ

إنْ يكن عائقاً يسيراً عن الضم

م فما زال واقياً من عُداتي

هو قِرْنٌ صفوٌ ولا بُدّ في كل

لِ صفاءٍ ننالُهُ من قذاةِ

وَاِنتِفاعٌ وما رأَينا اِنتِفاعاً

أبدَ الدّهرِ خالياً من بَذاةِ