تعالوا إلى ما بيننا من تجرم

تعالوْا إلى ما بيننا من تجرُّمٍ

ومن ذاك ما تُحنى عليه الأضالعُ

نَقُلْ فيه لا تثريبَ يوماً عليكُمُ

كما قال مَن أثنتْ عليه القوارعُ

فعُمْرُ التَّلاحي في الهوى غيرُ عامرٍ

وعيشٌ به هجرُ الأحبّةِ ضائعُ