رماني بالداء الذي فيه وانثنى

رمانِيَ بالدّاء الّذي فيه واِنثنى

يَعَجّبُ مما جرّه وهو قارفُ

وهيّجنِي بَغْياً لنحتِ صَفاتِهِ

وكم سَقَمٍ بَرْحٍ تَهيجُ القوارفُ

وهبّتْ له ريحٌ فظنّ بقاءَها

وهيهات أنْ تبقى صَباً ورفارفُ