كل امرئ ناله جد فأسعده

كلّ اِمرِئٍ ناله جَدٌّ فأسعده

وإن أساء إلى الأقوام معذورُ

وَيلُ اِمّ مَن في الورى أَكدتْ مطالبَه

فإنّه بسحاب اللّومِ ممطورُ

وَكَيف يُعزى إلى عجزٍ وليس بهِ

مَن خاب سعياً وخانته المقاديرُ