وزائر زارني وهنا يغالطني

وَزائِرٍ زارَني وَهْناً يُغالِطُني

وَلَو لَبست ثيابَ الصّبحِ لم يزُرِ

تَمّت لَهُ وَستورُ الليلِ مُسْبَلَةٌ

بيني وبين يقيني والكَرَى سكري

وَلَو أَراد خِداعي غير ذي وَسَنٍ

لَكانَ مِن نيل ما يبغي على غَرَرِ