أبحر الندى ما بال ظنك بعدما

أبَحْرَ النَّدَى مَا بَالُ ظَنِّكَ بَعْدَمَا

أمَرْتَ بِإعْطَائِي كِتَابَ الجَوَاهِرِي

وَلاَ عَتْبَ لِي إذْ لَمْ تُنِلْنِي جَوَاهِراً

فَمِنْ عَادَةِ البَحْرِ احْتِبَاسُ الجَوَاهِرِ