أفديه غصنا ما بدا وجهه

أفْدِيهِ غُصْنًا مَا بَدَا وَجْهُهُ

إلاَ رَأيْتُ الشَّمْسَ فَوْقَ القَضِيبْ

أرْخَى عَلَى الأرْدَافِ شَعْراً حَكَى

أسَاوِداً تَسْعَى بِأعْلَى الكَثِيبْ

تَقُولُ لِلْعُشَّاقِ ألْحَاظُهُ

لاَ تُنْكِرُوا فَتْكِي فَسَهْمِي مُصِيبْ